إن شريعتي يرفض المعادلة المتناقضة, الأمام في السماء شريك لله و في الأرض أجير للخليفة, يؤكد تقييمه مجدداَ,بأن الأئمة كانوا بشراً مثلنا, قادوا حركة التشيع في ظروف صعبة, جاهدوا وناضلوا, وبذلوا جهوداً فكرية, ناضلوا بمختلف الأساليب والوسائل..حسب ظروف المكان والزمان, لذلك يرفض أي تصوير خرافي لتأريخ التشيع وسيرة أئمته. (هكذا تكلم علي شريعتي ,ص:63)
0 التعليقات:
إرسال تعليق