مدّي يديكِ صغيرتي سأقرأ باطنَ الكفّين قد أجد المسبّبَ والسَبَبْ وأغمضي جفنيكِ وابتسمي ففي الأهداب إن ضاع الكلام أقرأ ما تيسّرَ من عصافير الشَغَبْ والحاجب الغجريّ هذا همزة للمدّ أو للقطعِ إن أزفَ البكاءُ أو راودت روحي .. ارتباكات التَعَبْ
للبحر ألف طريقةٍ للبوح تأخذني المرافئ موجة للبؤبؤ البنيّ في عينيك ترجعني ..إلى لغتي ثُريّات العنبْ من قال أنك وردةً يا " ست " وأنا رأيت الورد يمسح خدّه خجِلاً إذا خدّاك لاحا ..مرّة يعلنُ البستان للزوار .. أغلقنا المداخل كلّها فالزهر غار .. ونافسته الحسنَ سيدةُ العجائب عنوان العجب .
0 التعليقات:
إرسال تعليق