.

google-site-verification: google3f17a5111aec7d77.html

هي أمرأه لا شفاء منها أدمان لا بديل له ولا علاج

هي أمرأه لا شفاء منها أدمان لا بديل له ولا علاج
اما هي او الموت ندماً بعدها .
يوم التقيا كان القدر مجنوناً فوق العادة
أحبته وعشقها فوق العادة,
امرأه لم تعرف أي طريق ستسلك مع هذا الرجل الأستثنائي
تغزل بها بقصائد جعلها تعيش عصر نزار
تغنى بها كالقيصر
راقصها بحب بين يديه حافية القدمين
وقف على أطلالها وأصبح يهذي عشقاً كقيس
وبدل ان يكون مجنوناً بها كان عاقلاً أكثر من اللازم
كانت صفو أجوائه ,
أحلامه الخيالية على أرض الواقع
كانت راحة قلبه,
وسند روحه ..
معها كان يشعر بأنه متربع على عرش الرجولة بسماتها
لا يطول عرشه رجال الأرض أجمعهم …
لم تراه سوى رجل
أختصرت كل جنونها وحبها له
فكـان رجلها الأبدي هو مدى حبها
الماضي والحاضر والمستقبل .

ثم , ماذا !!
أفترقا دون كلمة عتاب واحدة !
كي لا يفقد حبهما جنونه الأنفرادي
أفتراق دون وداع
أفتراقا على أمل أن لا يلتقيا أبداً ولا حتى صدفة

“مشهد من خلف الكواليس”


شاركه على جوجل بلس

عن مدونة همسات العشاق

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق