أقطع أمام الله نفسه , وأقسم بكل تهاون السماء في صخب التاريخ , وبكل زعلي في ذلك , أنه ( كي تكون مؤمناً بالله , فعليك أن تكفر بالمعبد ) وأن تنكر كل فقهه وأحكامه وسلوكه وتاريخه .
بل الأمر بالمطلق , كي تكون مع الحقيقة فعليك أن تكفر بما إتفقت عليه البشرية من أشياء ما زالت تسمى الحقيقة سواء كانت تاريخاً أو ديناً أو قيماً .
لصوص ا
بل الأمر بالمطلق , كي تكون مع الحقيقة فعليك أن تكفر بما إتفقت عليه البشرية من أشياء ما زالت تسمى الحقيقة سواء كانت تاريخاً أو ديناً أو قيماً .
لصوص ا
0 التعليقات:
إرسال تعليق