.

google-site-verification: google3f17a5111aec7d77.html

علم التدريب والتوافق الجسماني

اعلـــــــــم انــــــــــــــه
كل لاعب ما لديــــــــــــه!!! 
مبدأ الفروقات!!
ليكن في ذهنك انه بكل شكل من الاشكال وباية حال فاننا نستند على علم التدريب والتوافق الجسماني او مبدأ الفروق الفردية , الذي يفرض نفسه في حال وضع خطة التدريب والتكوين الجسدي.
فلا يمكن ان نُطبق هذا الكلام على جميع اللاعبين حيث ان كل لاعب لديه مميزات عضلية , وفي نفس الوقت لديه عيوب قوامية ( عاهة جسمانية) , او نواقص في الحجم او التشكيل .
فاني ارى ( مع تواضعي الشديد ) ، ان الامر يعتمد على مدى توازن النظام الغذائي المتوازن , والذي يُلبى احتياجات هذا اللاعب دون غيره .
اضافة الى حُسن استخدام التمارين وكيفية اداء "التمرين الهادف" والذي يتناسب وخصائص جسم هذا اللاعب في القضاء على "العاهة الجسمانية" .
فاذا وصل اللاعب الى استكمال النواقص في التناسق العضلي , يمكنه تطبيق النظام الروتيني , وهو ( عضلة كبيرة + عضلة صغيرة ) او ( عضلة كل يوم ) , واعلم انه ايضا اذا كان محتوى الطاقة لدى اللاعب , ليس بالدرجة التي تسمح بتنفيذ الطريقة التي قد اشير اليها فتدريب عضلة واحدة فى يوم واحد , يستهلك قدر كبير من الطاقة , وتعتبر عبء كبير على الاربطة والاوتار التي تعمل عليها المفاصل المعنية.
فانني ارى ان هذه الاساليب لايُنصح بتطبيقها على الكل او على جميع اللاعبين, الا من يملُك ( فورمة ) او الشكل المؤهل الى رياضة بناء الاجسام كما يُطلق عليها البعض . لذا ينبغي ان يكون اصل نجاح البرنامج التدريبي , ان يُصمم بناء على متطلبات ونواقص جسم اللاعب كما والمرحلة التي توصل اليها من اي مستوى عالي او متدني مبتديء او متوسط او حتى بطل متقدم وليس نقلا عن لاعب اخر مُحترف بل انه لامانع من تجربتها من وقت لاخر لكن بشكل جزئي , ولكن لايُفضل ان تكون هي اسلوب تدريبك لمدة شهر , والدليل انه قد تمت الاشارة للتوقف بعد ذلك , لانه يُشكل عبء كبير , وليس كما يُفهم من المقال , انه يتحتم على اللاعب ان يكون هناك تنوع في اساليب التدريب.
شاركه على جوجل بلس

عن مدونة همسات العشاق

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق