تناولَ من يدها الوردة التي أحضرتها إليه...
ومضى...
ثم عاد بعد قليل ..
ومضى...
ثم عاد بعد قليل ..
وقال بينما يعيدُ وردتها إليها...
هاكِ وردتك...
فنظرت بحزنٍ إليهِ وقالت...
لماذا تعيدُها؟...
ألا ترغبُ بالاحتفاظ بها؟...
فأجابها...
بلى واللهِ كم أرغب...
سوى أنّ هذه الوردة ..
ما انفكّت ترجوني مذ أخذتُها منكِ قائلةً...
أرجوك يا سيدي...
أعدني إلى تلك الجنة
هاكِ وردتك...
فنظرت بحزنٍ إليهِ وقالت...
لماذا تعيدُها؟...
ألا ترغبُ بالاحتفاظ بها؟...
فأجابها...
بلى واللهِ كم أرغب...
سوى أنّ هذه الوردة ..
ما انفكّت ترجوني مذ أخذتُها منكِ قائلةً...
أرجوك يا سيدي...
أعدني إلى تلك الجنة
0 التعليقات:
إرسال تعليق