وما المشاهد السابقة إلا مجرد أضغاث أحلام... نفس الأسلاك الشائكة ..... لست متأكداً إذا ما كانت المسافة التي تفصلني عن حيفا قد قصرت أم طالت ..... ولا زال بيتي هناك .... أليس لي الحق في العودة إلى وطني!
لطالما حلمت بتلك الجنيّة التي يمكنها أن تحملني لوطني ليلاً وتعيدني نهارا.. يبدو أنّ حكايات ألف ليلة وليلة كذبة دفعني الحنين لتصديقها....
لطالما حلمت بتلك الجنيّة التي يمكنها أن تحملني لوطني ليلاً وتعيدني نهارا.. يبدو أنّ حكايات ألف ليلة وليلة كذبة دفعني الحنين لتصديقها....
0 التعليقات:
إرسال تعليق