.

google-site-verification: google3f17a5111aec7d77.html

عند أخر لحظةً عند الوداع.


عند أخر لحظةً
عند الوداع.
يومها أيقنت
إن العمر ضاع.
كنتُ اضحك بالشفاه
والعيون
ومن الداخل
تبكيني الشجون
آه يا قلبي الحزين
آه يا جرحي الدفين
أي شرعاً يرضى هذا
أي دين..
أنا مثل الطير
أن حطم عشه
يتمايل ويدور
انا طيرا
كم بكت حالي الطيور
أنا أمً فقدت طفلاً وليداً
حزنها حزن الدهور
تحمل الأنثى بتسعً
تحمل الأنثى بسبعً
وإنا احمل حزني من عصور
( ن ا ظ م )
شاركه على جوجل بلس

عن مدونة همسات العشاق

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق