قفي .. كستنائية الخصلاتِ .. معي , في صلاةِ المسا التائبهْ نـَرَ الليلَ يرصفُ نجماتهِ على كتف القرية الراهبهْ ويرسمُ فوقَ قراميدها شريطاً من الصور الخالبه قفي .. وانظري ما أحب ذرانا وأسخى أناملها الواهبه مواويل تلمسُ سقفَ بلادي وترسو على الأنجم الغاربهْ على كرز الأفق قام المساءُ يعلق لوحاته الشاحبهْ وتشرين شهرُ مواعيدها يُلوحُ بالديم الساكبه بيادرُ كانت مع الصيف ملأى تنادي عصافيرهاالهاربهْ أحبكِ .. حرفاً ببال الدواةِ ووعداً على الشفة الكاذبه ْ وخضراً يعيش بنعمى يدٍ ويحلمُ بالراحة الغاضبه ْ وفي اللون .. في الصوت .. في كل شيء وفي الله .. في دمعة الراهبهْ أحبك أوسعَ من كل دنيا ومن مدعى الريشة الكاتبه _________________
0 التعليقات:
إرسال تعليق