دوما بين الرّغبات الأبدية الجارفة والأقدار المعاكسة.. كان قدري وكان الحب يأتي متسللاً إليّ من باب نصف مفتوح وقلب نصف مغلق أكنت أنتظره دون اهتمام!؟ تاركة له الباب موارباً متسليّة بإغلاق نوافذ المنطق!؟ قبل الحب بقليل في منتهى الإلتباس تجيء أعراض حبّ أعرفها وأنا الساكنة في قلب متصدع الجدران لم يصبني يوماً هلعٌ من وَلَعٍ مقبل كإعصار كنت أستسلم لتلك الأعاصير التي تغيّر أسماءها كلّ مرة وتأتي لتقلب كلّ شيء داخليّ وتمضي بذلك القدر الجميل من الدمار.,
0 التعليقات:
إرسال تعليق