ولأنّي أنا التي أسرفتُ بالتعلُّق بك ، ف الآن أنكوي ألفَ كيَّةٍ . وأُجلدُ على نابِضي ألفَ جلدةٍ . وأنصهرُ حنيناً حتّى أغلِي وأختمِر . ويفيضُ القلبُ ولهاً ذات يومٍ سيندثِر . سقفُ مطلبِي ليس بِ عالي ، فقط أطمِر أوجاعكَ وبِسعادتكَ أوجاعِي . وكُن أنتَ وثغركَ وحُلّو روحكَ في الصمُودِ كما الأسباعِ . وأعدكَ كل جميلِ المشاعِر لك سيبتاعِ . بِ عيْن الله دائِماً ، :) .
0 التعليقات:
إرسال تعليق