أَشياؤكِ الأُنْثى تُثيرُ شُجوني
أَشياؤكِ الأُنْثى تُثيرُ شُجوني
وتَنام بين جَوانحي وجُفوني
حُلُماً تَقَرُّ بِهِ العُيونُ ويكتوي
منه الفؤادُ على شُواظِ أَتُونِ
ليمونُكِ السِحْرِيُّ عَلَّمني الهوى
يا روعةَ التَكْويرِ والتكوينِ
وعَبيرُكِ النِسْوِيُّ يُغويني فما
أندى الشَذا يا زهرةَ الليمونِ
يَنثالُ من جِيدٍ لطيفٍ مترَفٍ
يَغتالُني .. وشَميمُهُ يُحييني
أنا آدمُ ..
التُفّاحِ يا كَرْمَ الُمنى
وروائحُ التُفّاحِ تَسْتَهويني
0 التعليقات:
إرسال تعليق