.

google-site-verification: google3f17a5111aec7d77.html

هنا المشكلة ... إذ أننا نَملكُ معبداً يُقرر الحقيقة بينما هو لِصّها وناهِبها وَسجّانها لألف ونيّف سنة


هنا المشكلة ... إذ أننا نَملكُ معبداً يُقرر الحقيقة بينما هو لِصّها وناهِبها وَسجّانها لألف ونيّف سنة ... وفي عين محرابه !!!!!
وكأن المعبد (للأسف) عاش على الكذب وليس على الصلاة ...
من كتاب جمهوريّة النبي ... 

شاركه على جوجل بلس

عن مدونة همسات العشاق

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق